دكتور / إسماعيل عبد المالك محمد إسماعيل
عزيزى الزائر هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل فى المنتدى وندعو لك بتصفح سعيد فى المنتدى كما نتمنى مشاركتنا بآرائك ومقترحاتك لتطوير المنتدى هذا بالاضافة الى تشريفنا بستجيلك معنا لتكن استفادتك اكبر واكثر عمقا
دكتور / إسماعيل عبد المالك محمد إسماعيل
عزيزى الزائر هذه الرسالة تفيد أنك غير مسجل فى المنتدى وندعو لك بتصفح سعيد فى المنتدى كما نتمنى مشاركتنا بآرائك ومقترحاتك لتطوير المنتدى هذا بالاضافة الى تشريفنا بستجيلك معنا لتكن استفادتك اكبر واكثر عمقا
دكتور / إسماعيل عبد المالك محمد إسماعيل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

دكتور / إسماعيل عبد المالك محمد إسماعيل

رسائل وأبحاث ومقالات علمية, شعر وخواطر وقصص قصيرة , مقالات أدبية , جمعية خريجى المعهد العالى للتعاون الزراعى, دكتور اسماعيل عبد المالك
 
الرئيسيةالباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة I_icon_mini_portalأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Dr Esmaiel Abdel Malek
الادارة
الادارة
Dr Esmaiel Abdel Malek


عدد المساهمات : 261
تاريخ التسجيل : 22/01/2011

الباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة Empty
مُساهمةموضوع: الباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة   الباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة Icon_minitimeالإثنين فبراير 06, 2012 5:09 pm

الجزء الثانى : نتائج الدراسات السابقة
يتضمن هذا الجزء استعراضاً موجزاً للدراسات السابقة المتصلة بموضوع الدراسة وذلك لما يتضمنه محتواها العلمي من أفكار وفروض وأساليب ونتائج بحثية. لذا نوجز فيما يلي عرضا لنتائج أهم الدراسات السابقة التي تناولت موضوع الدراسة والتي أمكن الإطلاع عليها، والتى سيتم استعراضها من خلال الدراسات المتعلقة بدور الإرشاد الزراعى والدراسات المتعلقة بنخيل البلح، ثم تحديد علاقة دور الإرشاد الزراعى ببعض المتغيرات المستقلة ذات الصلة ، وأيضا الاتجاهات البحثية السائدة فى الدراسات السابقة من حيث مختلف الأبعاد، وأخيراً وضع تصور لكيفية قياس الدور فى هذه الدراسة.
أ- نتائج الدراسات السابقة المتعلقة بدور الإرشاد الزراعي
سيتم في هذا الجزء استعراض نتائج الدراسات السابقة المتعلقة بدور الإرشاد الزراعي في المجالات المختلفة.
دراسة زقيزق( 1991) عن دور الإرشاد الزراعي في تقليل فاقد محصول الطماطم بقرية كوم البركة مركز كفر الدوار بمحافظة البحيرة. والتي استهدفت التعرف على دور الإرشـاد الزراعي في تقليل فاقـد محصول الطماطم،
والتعرف على معارف وممارسات الزراع في تقليل الفاقد لمحصول الطماطم، وقد قامت الدراسة بقياس الدور من خلال تحديده لمعارف وممارسات الزراع في هذا المجال باعتبار أن الإرشاد الزراعي هو مصدر لهذه المعارف والممارسات ، وقد استخدم المنهج التحليلي في قياس دور الإرشاد الزراعي في مجال الدراسة، وكانت أهم النتائج أن جهاز الإرشاد الزراعي لا يقوم بدوره في مجال تقليل الفاقد لمحصول الطماطم ، وأن المصادر التي يستقى منها الزراع المبحوثين معلوماتهم الزراعية هي الخبرة الشخصية والأهل والجيران ومدير الجمعية، ومشرف الجمعية والمرشد الزراعي، وتجار المستلزمات الزراعية، وأمين مخازن بنك القرية، ومهندس رعاية البساتين، ومهندس المكافحة . وأوضحت النتائج أن مستوى معارف الزراع وتطبيقهم للممارسات في مجال تقليل الفاقد كان منخفضا.
دراسة أبو العطا( 1998) عن دور الإرشاد الزراعي في تسويق بعض المحاصيل الزراعية في محافظة القليوبية. والتي استهدفت الدراسة التعرف على دور الإرشاد الزراعي في تسويق محاصيل كل من الموالح، والمشمش، والموز، والتعرف على معارف الزراع المتعلقة بالتوصيات الفنية للمحاصيل المدروسة، والتعرف على الخدمات الإرشادية التي يقدمها الإرشاد الزراعي للزراع في مجال تسويق تلك المحاصيل، وتم قياس الدور من خلال مصادر معارف الزراع بالتوصيات الفنية المتعلقة بالتسويق ، وقد تم تصنيفها إلى مصادر إرشادية حكومية تابعة لوزارة الزراعة ، ومصادر إرشادية حكومية تابعة لوزارات أخرى، ومصادر إرشادية غير حكومية، واستخدم المنهج التحليلي عند قياس الدور الإرشادي للدراسة، وكانت أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة أن هناك انخفاض ملحوظ في دور الإرشاد الزراعي في نشر التوصيات الفنية الخاصة بتسويق محاصيل الدراسة . كما بينت أن درجة معرفة الزراع لغالبية التوصيات الفنية الخاصة بعمليات تسويق محاصيل كل من الموالح، المشمش، الموز كانت منخفضة نسبياً، وأن مصادر معرفة الزراع المبحوثين لكل من التوصيات الفنية المتعلقة بعمليات التسويق كانت متعددة منها ما هو إرشادي حكومي تابع لوزارة الزراعة، وإرشادي حكومي تابع لوزارات أخرى غير وزارة الزراعة هذا إلى جانب وجود مصادر إرشادية غير حكومية، وأن هناك خمسة من الخدمات الإرشادية التي يقدمها الإرشاد الزراعي لتسويق كل من الموالح، المشمش، الموز ذكرها الزراع المبحوثين بنسب تنحصر بين حد أعلى قدره 40% فيما يتعلق بالإرشادات عن عدم تخزين الثمار على الأشجار، وحد أدنى قدره 4% فيما يختص بالإرشادات عن عدم جمع الثمار قبل إتمام نضجها لمحصول الموالح، وبالنسبة لمحصول المشمش كانت تنحصر بين حد أعلى قدره 38% فيما يتعلق بعقد ندوات واجتماعات عن موعد قطف الثمار، وحد أدنى قدره 10% فيما يتصل بتوزيع النشرات والمجلات الإرشادية الخاصة بالتسويق، أما بالنسبة لمحصول الموز حد أعلى 34 % فيما يختص بالإرشادات عن عملية قطع الكوز في أخر السوباطة، وحد أدنى 8% فيما يتعلق بالإرشادات عن مواعيد تسويق محصول الموز .
دراسة رشاد وآخرون (1998)عن الدور الحالي والمستقبلي للإرشاد الزراعي في تسويق ثمار الموالح في محافظة القليوبية. والتي استهدفت الدراسة التعرف على دور الإرشاد الزراعي في تسويق ثمار الموالح ، واقتراح خطة عمل مستقبلية للنهوض بتسويق ثمار الموالح، وتم قياس الدور من خلال مصادر معرفة الزراع ببنود توصيات عمليات تسويق ثمار الموالح، واستخدم المنهج الو صفى ، ولتحليل بيانات هذه الدراسة فقد استخدم المتوسط الحسابي والعرض الجد ولى بالتكرار والنسبة المئوية، وقد تلخصت أهم النتائج في أن هناك نقص واضح في الدور الذي تقوم به الأجهزة الإرشادية الحكومية التابعة لوزارة الزراعة أو لوزارات أخرى غير وزارة الزراعة في تسويق ثمار محصول الموالح، كما تشير النتائج إلى أن الزراع يستقون الكثير من معارفهم من خلال مصادر وتنظيمات غير حكومية، وأن مصادر معرفة الزراع المبحوثين تتنوع بتنوع كل بند من بنود التوصيات الفنية، فبعض هذه البنود كان مصدرها تنظيمات إرشادية حكومية تابعة لوزارة الزراعة والبعض الآخر كان مصدرها تنظيمات ومصادر إرشادية حكومية تابعة لوزارات أخرى غير وزارة الزراعة، والبعض الآخر كان مصدرها تنظيمات ومصادر إرشادية غير حكومية، بل إن البعض منها كان مصدرها خليطاً من المصادر الثلاثة السابقة، وتبين أيضاً انخفاض معرفة الزراع المبحوثين بغالبية بنود التوصيات الفنية المدروسة، كما أن الدراسة ترى أهمية أن يزيد اهتمام الإرشاد الزراعي بمجال تسويق ثمار محصول الموالح وذلك من خلال قيامه في الوقت الراهن والمستقبلي بأداء الأنشطة الإرشادية الهادفة إلى تطوير البنيان المعرفي لمزارعي الموالح، وبما يساعد على تقليل الفاقد منها وبالتالي زيادة إنتاجيتها بما يفي باحتياجات السوق المحلى والوفاء بمتطلبات التصدير ، كما تشير النتائج إلى أن من أهم المشاكل الإرشادية المرتبطة بتسويق الموالح تتمثل في عدم وجود ندوات أو اجتماعات أو نشرات إرشادية خاصة بعمليات جمع وفرز وتدريج ثمار الموالح، ووجود قصور في المعلومات والأخبار التسويقية الخاصة بالأسعار والكميات والأسواق بالنسبة للمنتجين سواء في حدائقهم أو أسواق الجملة والذي يمثل مشكلة لدى معظم الزراع.
دراسة إرناؤوط (2001 ) عن دور الإرشاد الزراعي في المحافظة على مصادر الثروة الطبيعية في ريف بعض محافظات شرق الدلتا. والتي استهدفت الدراسة التعرف على دور الإرشاد الزراعي في معرفة الزراع لكل من صور استنزاف وتلوث الأراضي الزراعية ومياه الري، وطرق المحافظة على الأراضي الزراعية ومياه الري، وقد قيس الدور من خلال مصادر معرفة الزراع بصور استنزاف وتلوث الأراضي الزراعية ومياه الري ، واستخدم المنهج التحليلي في قياسه، واستخدم في تحليل البيانات أحصائيا معامل الارتباط البسيط لبيرسون ، والانحدار المتعدد والمتدرج، وكانت أهم النتائج أن هناك ضعف في دور الإرشاد الزراعي كمصدر من مصادر معارف الزراع بصور استنزاف الأراضي الزراعية ومياه الري وطرق المحافظة عليها، وأظهرت النتائج أن مصادر معرفة الزراع لصور استنزاف وتلوث الأراضي الزراعية ومياه الري على حسب درجة مساهمتها في المعرفة هي الخبرة الشخصية، والأهل والأصدقاء ( مصادر إرشادية غير حكومية )، والتليفزيون، والصحف والمجلات، والكتب ( مصادر إرشادية حكومية تابعة لوزارات أخرى )، ويليها مدير الجمعية التعاونية الزراعية، والمرشد الزراعي، وباحثون بمركز البحوث الزراعية، ويليها أجهزة تابعة لوزارة الزى والصحة، وأظهرت النتائج أن درجة معرفة الزراع لغالبية بنود طرق المحافظة على الأراضي الزراعية ومياه الري كانت منخفضة لحد ما، وأن مصادر معرفة الزراع كانت الأهل والجيران، ويليها مصادر إرشادية حكومية تابعة لوزارات أخرى، ثم كانت المصادر الإرشادية الحكومية التابعة لوزارة الزراعة أقل المصادر الإرشادية مساهمة في توعية الزراع بطرق المحافظة على الأراضي الزراعية ومياه الري.
دراسة مصطفى (2001) عن دور الإرشاد الزراعي في النهوض بإنتاج الدواجن في محافظة القليوبية. والتي استهدفت الدراسة التعرف على دور الإرشاد الزراعي في تعريف المربين بالمعلومات المتعلقة بالتوصيات الفنية إنتاج دواجن التسمين والتعرف على معلومات وممارسات المربين المتعلقة بالتوصيات الفنية بعمليات إنتاج دواجن التسمين، وتم قياس الدور من خلال مصادر معرفة المربين بالتوصيات الفنية المتعلقة بالدراسة، واستخدم المنهج التحليلي فى قياس الدور، وتشير النتائج إلى أن هناك بعض القصور فى دور الأجهزة الحكومية التابعة لوزارة الزراعة أو لوزارات أخرى غير وزارة الزراعة، كما تبين النتائج أن غالبية المربين يقومون باستقاء معلوماتهم المتعلقة بهذا المجال من التنظيمات الإرشادية المتعددة أو المختلطة سواء كانت تنظيمات تابعة لوزارة الزراعة أو تابعة لوزارات أخرى أو تنظيمات غير حكومية، وهذا الأمر يوضح ضعف الدور الإرشادي وخاصة الحكومي في ذيوع ونشر كافة المعلومات والممارسات المتعلقة بإنتاج دواجن التسمين، وأوضحت النتائج أن معلومات وممارسات المربين لغالبية التوصيات الفنية بعمليات إنتاج دواجن التسمين كانت مرتفعة نسبيا.
دراسة الوردانى (2001 ) عن دور الإرشاد الزراعي في تسويق بعض المحاصيل البستانية بمحافظة شمال سيناء . والتي استهدفت الدراسة تحديد دور الإرشاد الزراعي في تسويق بعض المحاصيل البستانية ، وقد تم قياس الدور من خلال المستوى المعرفي والتنفيذي للتوصيات الفنية لتسويق المحاصيل البستانية، وتحديد مصادر معرفتهم التسويقية من وجهة نظر كلاً من الزراع والعاملين الإرشاديين، واستخدم المنهج التحليلي عند قياس الدور ، ولتحليل بيانات هذه الدراسة فقد استخدم معامل الارتباط البسيط لبيرسون ، واختبار T لإيجاد الفروق بين عينتي الدراسة، وكانت أهم النتائج أن هناك ارتفاع في المستوى المعرفي لزراع محاصيل الزيتون والخوخ والنخيل والكنتالوب فيما يتعلق بالتوصيات الفنية التسويقية لعمليات التخطيط للزراعة والخدمة أثناء الزراعة والاستعداد للحصاد والحصاد والنقل، حيث تراوحت النسب المئوية بين 77.07%، 88.10%، وكان المستوى متوسطا لعمليات الفرز والتدريج والتعبئة والتخزين، وفيما يتعلق بمستوى تنفيذ الزراع للتوصيات الفنية التسويقية فقد كان مرتفعا لعملية النقل، بينما كان المستوى التنفيذي متوسطا لعمليات التخطيط للزراعة والخدمة أثناء الزراعة والاستعداد للحصاد والفرز والتدريج، وكان منخفضا لعمليتي التعبئة والتخزين . أما بالنسبة للعاملين الإرشاديين فقد كان مستوى إمدادهم للزراع بالتوصيات الفنية المتعلقة بعمليات التسويق للمحاصيل المختارة مرتفعا لعمليتي الخدمة أثناء الزراعة والنقل، ومتوسطا لعمليات الفرز والتدريج والحصاد والتخزين والتخطيط للزراعة، وتبين أن مستوى تدريبهم للزراع على تنفيذها متوسطا لعمليتي الخدمة أثناء الزراعة والنقل، في حين كان منخفضا لباقي العمليات ، كما أتضح وجود فروق معنوية بين درجات الإمداد بالتوصيات ودرجات التدريب على تنفيذها، وكانت أهم المصادر لمعلومات الزراع التسويقية هي الخبرة الشخصية، والجيران والأقارب، والمرشد الزراعي، والتجار . أما العاملين الإرشاديين فكانت أهم المصادر هي النشرات الإرشادية، فالدورات التدريبية، فمديرو الإدارات بمديرية الزراعة، ثم الأسواق المركزية والمحلية، وأخيرا المجلات الزراعية والصحف.
دراسة غنيم (2002) عن دور الإرشاد الزراعي في تنمية المعارف التسويقية لزراع بعض محاصيل الخضر في محافظة شمال سيناء . والتي استهدفت الدراسة تحديد الدور الفعلي والمتوقع للإرشاد الزراعي في إمداد الزراع بالمعلومات التسويقية، وتحديد مستوى معلومات الزراع عن العمليات التسويقية لمحاصيل الخضر، وتم قياس الدور الفعلي من خلال الأهمية النسبية لمصادر معلومات الزراع فى عمليات الإنتاج والتسويق لمحاصيل الدراسة ، وتم قياس الدور المتوقع من خلال رأى المبحوثين فيما يمكن للإرشاد الزراعي القيام به في زيادة معارف الزراع، واستخدم المنهج التحليلي فى قياس الدور، وأشارت النتائج إلى ضعف الدور الفعلي للإرشاد الزراعي كمصدر لمعلومات الزراع حيث لم يلجأ إليه سوى أقل من ثلث الزراع في بعض العمليات الإنتاجية، في حين لم يكن له أى دور في إمداد الزراع بالمعلومات التسويقية الأمر الذي يتحتم ضرورة البحث عن أسباب غياب هذا الدور . وتبين النتائج أن درجة استخدام الإرشاد الزراعي للطرق الإرشادية ضعيفة حيث كان ترتيب الطرق الإرشادية في المركز الثالث، وكان ترتيب المبحوثين لدرجة تفضيلهم للطرق الإرشادية كالتالي: الراديو 0.54% والتليفزيون 0.52 % والزيارات الحقلية 0.42 % والحقول الإرشادية 0.42% والصحف والمجلات 0.14% والزيارات المكتبية 0.10%، وتظهر النتائج أن غالبية الزراع يتوقعون أن يقوم الإرشاد الزراعي بدور في إمدادهم بالمعلومات في مختلف العمليات الإنتاجية والتسويقية، وأشارت النتائج إلى أن مستوى معارف غالبية الزراع كانت متوسطة في التوصيات المتعلقة بالموعد المناسب للزراعة وطريقة الزراعة وطريقة الرى والصنف المناسب، بينما كانت مرتفعة فدى التوصيات المتعلقة بعلامات النضج والتسميد وفرز المحصول، ووسائل التعبئة المناسبة والشروط الواجب توافرها عند نقل المحصول، وكيفية تدريج المحصول.
دراسة سلام (2002) عن دور التعاونيات الزراعية في ظل سياسة التحرر الاقتصادي بجمهورية مصر العربية .والتي استهدفت الدراسة تحديد رأى المبحوثين من المرشدين الزراعيين، ومديري الجمعيات الزراعية والزراع في درجة القيام بأنشطة الإرشاد التسويقي في ظل سياسة التحرر الاقتصادي ، وتحديد رأى المبحوثين في المعوقات التي تواجه التعاونيات الزراعية، وقد تم قياس الدور من خلال رأى المبحوثين من المرشدين الزراعيين، ومديري الجمعيات الزراعية والزراع فى أنشطة ومحاور الإرشاد التسويقي التي تساعد فى إنتاج وتسويق المحاصيل المدروسة، وقد استخدم المنهج التحليل في قياس الدور، وأظهرت النتائج أن هناك اختلاف بين رأى المبحوثين من المرشدين الزراعيين المحليين، ومديري الجمعيات التعاونية الزراعية المحلية، والزراع فيما يعلق برأيهم في درجة القيام بأنشطة محاور الإرشاد الزراعي وهي التركيز على القطن والأرز، والبرتقال كمحاصيل تتمتع بأهمية اقتصادية عالية، والاهتمام بمشكلات زراع هذه المحاصيل واستخدام الأساليب الفاعلة في حلها، وامتداد الإرشاد الزراعي التسويقي للمناطق الصحراوية الجديدة في زراعة البرتقال. كما بينت النتائج بأنه لا يوجد اختلاف بين رأى المرشدين ومديري الجمعيات الزراعية والزراع فيما يتعلق بالمعوقات التي تواجه التعاونيات الزراعية أثناء مساعدتها للزراع في إنتاج وتسويق محصول القطن، بينما يوجد اختلاف في لرأى يبنهم فيما يتعلق بالمعوقات التي تواجهها في محصول الأرز والبرتقال، ولتضح أن المعوقات التي تواجه التعاونيات أثناء مساعدتها للزراع في إنتاج وتسويق المحاصيل المدروسة هي ارتفاع تكاليف زراعة وإنتاج المحاصيل المدروسة، وعدم وجود خطة عمل إنتاجية طويلة المدى تهدف إلى زيادة كميات المحاصيل المعدة للتصدير، وعدم توفر الأساليب الحديثة في تسويق المحاصيل، وعدم توفر المعلومات اللازمة عن التسويق.
دراسة سامية عبد العظيم (2003) تحت عنوان دور الإرشاد التسويقي في تكنولوجيا ما بعد الحصاد لمحصول العنب بالأراضي المستصلحة في مصر، والتي استهدفت الدراسة التعرف على بعض الجوانب السلوكية المعرفية والتنفيذية والاتجاهية لمزارعي العنب من خلال تحديد الاختلاف بين درجات معرفة وتنفيذ عينة الدراسة بالتوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد لمحصول العنب وبين درجة المعرفة والتنفيذ الكلية بتلك التوصيات، وقد تم قياس الدور من خلال المعرفة والتنفيذ للتوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد لمحصول الدراسة ، واستعين بقياس المستوى المعرفي من خلال 12 عبارة تعكس المستوى المعرفي للتوصيات الفنية ،حيث استخدم تصنيف( صح ، لا أعرف، خطأ) ، واعتبرت الدراسة أن حاصل جمع الاستجابات لعينة الدراسة على العبارات مؤشرا رقمياً لقياس المستوى المعرف، وتم قياس المستوى التنفيذي من خلال 10 توصيات لعينة الدراسة، حيث استخدم (أنفذ ،لا أنفذ) لكل عبارة من العبارات ، واعتبرت الدراسة أن حاصل جمع استجابات عينة الدراسة مؤشراً رقمياً لقياس المستوى التنفيذي لعينة الدراسة ، وتم استخدام المنهج التحليلي فى قياس الدور، وكانت أهم النتائج هى عدم قيام الأجهزة الإرشادية بالدور المنوط لها في مجال الإرشاد التسويقي، وأتضح وجود اختلاف متوسط الدرجات المعبرة عن الجوانب السلوكية المعرفية، والتنفيذية والاتجاهية للزراع لمجموعة التوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد لمحصول العنب، حيث توصلت النتائج إلى ارتفاع المستوى المعرفي لعينة الخريجين للتوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد لمحصول العنب بينما ظهر انخفاض المستوى المعرفي لعينة المنتفعين من زراع محصول العنب، وقد بينت النتائج إلى انخفاض درجة اتجاه مزارعي محصول العنب نحو التوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد لكل من عينة الخريجين والمنتفعين ، كما أظهرت الدراسة إلى انخفاض المستوى التنفيذي لمزارع محصول العنب لمجموعة التوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد لكل من الخريجين والمنتفعين . وتبين من النتائج أن معظم مزارعي محصول العنب بالأراضي المستصلحة بغرب النوبارية سواء الخريجين أو المنتفعين يحتاجون إلى تعديل في معارفهم الحالية وكذلك تغيير اتجاهاتهم وتغيير سلوكهم التنفيذي الخاص بمجموعة التوصيات الفنية لمعاملات ما بعد الحصاد . لذا يجب العمل من جانب الأجهزة الإرشادية لتنمية وصقل معارف الخريجين من جهة، وزيادة معارف المنتفعين بتلك التوصيات من جهة أخرى.
دراسة عامر ( 2003 ) عن دور الإرشاد الزراعي في ترشيد استخدام مياه الري تحت نظم رى مختلفة في ريف محافظة كفر الشيخ. والتي استهدفت الدراسة بصفة رئيسية التعرف على دور الإرشاد الزراعي في ترشيد استخدام مياه الري تحت نظام الري السطحي التقليدي والمطور، وتحديد معارف وممارسات زراع الري التقليدي والمطور بطرق ترشيد استخدام مياه الري واتجاهاتهم نحوها، وتم قياس الدور من خلال معارف وتنفيذ الزراع للتوصيات الفنية، وتم استخدام المنهج التحليلي فى قياس الدور، وتبين من النتائج وجود ضعف في الجهود والأنشطة الإرشادية التي يتبنها المرشدين الزراعيين لتوعية الزراع بالممارسات الصحيحة لترشيد استخدام مياه الري تحت نظامي الري موضع الدراسة، وأتضح أن هناك فرق معنوي بين درجة معارف زراع الري التقليدي والري المطور بطرق ترشيد استخدام مياه الري , وكانت أهم العوامل المؤثرة على معارف زراع الري التقليدي هما: الاتجاه نحو التجديديه , وحيازة آلات الري وساهما بنسبة 35% في تفسير التباين الكلى في معارفهم . أظهرت النتائج وجود فرق معنوي بين درجة ممارسة زراع الزى التقليدي والمطور لطرق ترشيد مياه الري , وكانت أهم العوامل المؤثرة على ممارسة زراع الري التقليدي هما: الاتجاه نحو الإرشاد الزراعي , والاتجاه نحو التجديدية وأسهما بنسبة 39% في تفسير التباين على ممارستهم وهى: الاتجاه نحو الإرشاد الزراعي , ومدى تحقيق مشروع الري لأهدافه , ومدى إدراك الزراع لوجود أزمة مياه في مصر , وعضوية المنظمات المحلية وأسهمت مجتمعة في تفسير 43% من التباين في ممارستهم،أوضحت النتائج وجود فرق معنوى بين درجة اتجاه زراع الرى التقليدى والمطور نحو ترشيد استخدام مياه الرى , وكانت أكثر العوامل تأثيرا على اتجاه زراع الري التقليدي هى: عضوية المنظمات المحلية , والاتجاه نحو الإرشاد , والمستوى التعليمي , وحيازة آلات الري , وأسهمت هذه المتغيرات مجتمعة في تفسير 52% من التباين في درجة اتجاههم , في حين كانت أهم العوامل المؤثرة على اتجاهات زراع الري المطور هى: الاتجاه نحو الإرشاد الزراعي , ومدى إدراك الزراع لوجود أزمة مياه في مصر , ومدى تحقيق مشروع الري لأهدافه , ومدى مناسبة البوابات أو المحابس , وأسهمت هذه المتغيرات مجتمعة في تفسير 36% من التباين في درجة اتجاه زراع الري المطور.
دراسة بدر( 2004 ) عن دور الإرشاد الزراعي في تحسين العمليات الزراعية لمحصول العنب في الأراضي الجديدة. والتي استهدفت الدراسة التعرف على درجة معرفة وتطبيق الزراع المتعلقة بالتوصيات الفنية لتحسين العمليات الزراعية لمحصول العنب في الأراضي الجديدة، والتعرف على الفروق بين كل من درجتى معرفة وتطبيق الزراع للتوصيات الفنية لمحصول العنب، وأيضا التعرف على مصادر معرفة الزراع بالتوصيات الفنية بالمحصول، وتم قياس الدور من خلال تحديد مصادر معرفة الزراع بالتوصيات المتعلقة بالعمليات الزراعية لمحصول العنب. وقد استخدم المنهج التحليلي فى قياس الدور، وكانت أهم النتائج هى ضعف دور الإرشاد الزراعي في نشر التوصيات الفنية الخاصة بإنتاج محصول العنب في الأراضي الجديدة، وتبين أن درجات معارف وتطبيق الزراع المبحوثين لغالبية التوصيات الفنية الخاصة بتحسين العمليات الزراعية لمحصول العنب كانت مرتفعة نسبيا، وأتضح إن مصادر معرفة الزراع المبحوثين للتوصيات الفنية المتعلقة بكل عملية من العمليات الزراعية كانت متعددة فكان الإرشاد الزراعي الحكومي التابع لوزارة الزراعة، بالإضافة إلى وجود مصادر وتنظيمات إرشادية غير حكومية مثل الإرشاد الخاص، والخبرة السابقة، والأهل، والجيران.
دراسة شلبى (2004 ) عن دور الإرشاد الزراعي في مجال رفع المعرفة التسويقية للخضر لدى الزراع بمحافظتى الجيزة والقليوبية .والتى استهدفت الدراسة تحديد مستويات المعرفة عن إنتاج وتسويق محصولى الطماطم والبطاطس، وتحديد الفرق بين متوسطى درجة المعرفة لدى زراع المحصولين المتعرضين للمعرفة من الارشاد الزراعى، وغير المتعرضين للمعرفة من هذا المصدر، وتم قياس الدور من خلال مصادر معرفة الزراع بالتوصيات الفنية لمحصولى الدراسة، وقد استخدم المنهج التحليلى فى قياس الدور، وكانت أهم النتائج أن الإرشاد الزراعي يقوم بدور فعال في توصيل المعارف الصحيحة عن التوصيات الفنية لإنتاج وتسويق الطماطم الشتوى، والبطاطس النيلى بمحافظة الجيزة، وأيضا في توصيل المعارف الصحيحة عن التوصيات الفنية لإنتاج وتسويق الطماطم الصيفى، والبطاطس الشتوى بمحافظة القليوبية، وتشير النتائج الى تفوق المتعرضين لمصادر إرشادية من زراع محافظة الجيزة على مجموعة المتعرضين لمصادر ارشادية من زراع محافظة القليوبية في كل من توصيات الانتاج والتسويق الموصى بها فيما يتعلق بدرنات التقاوى، ومعرفة الامراض، والطريقة المناسبة في الحصاد، وخطوات الفرز الصحيحة، ومعرفة العبوات المفضلة والشروط المناسبة في أماكن التخزين. بينما كانت الفروق لصالح زراع محافظة القليوبية المتعرضين للمعرفة من المصادر الارشادية في طريقة الرى المفضلة وعلامات النضج ومعرفة الخدمات التسويقية .
دراسة الغاوى (2005) عن دور الإرشاد الزراعي في ترشيد استخدام الموارد المائية بواحة سيوة . والتى استهدفت الدراسة التعرف على رأى المبحوثين من العاملين في مجال ترشيد استخدام الموارد المائية والمبحوثين من مزارعى الواحة في مدى قيام الارشاد الزراعي بنقل التوصيات الفنية المدروسة في المجالات الفرعية لترشيد استخدام الموارد المائية، التعرف على رأيهم في مستوى معرفة مزارعى الواحة بتلك التوصيات ومستوى تنفيذهم لها. وقد تم قياس الدور من خلال مستوى معرفة وتنفيذ الزراع للتوصيات الفنية المدروسة فى مجال الدراسة، والتعرف على رأى المبحوثين فى مدى قيام الإرشاد الزراعى بنقل التوصيات الفنية فى مجال ترشيد استخدام الموارد المائي، وتم استخدام المنهج التحليلى فى قياس الدور، وأوضحت النتائج اتفاق مجموعتى البحث على قيام الإرشاد الزراعي بنقل غالبية التوصيات الفنية المدروسة في المجالات الفرعية لترشيد استخدام الموارد المائية بالواحة بدرجة متوسطة وضعيفة، وأشارت النتائج إلى ضعف النسب المئوية لاستجابات المبحوثين من المجموعتين لمستوى معرفة وتنفيذ مزارعى الواحة لغالبية التوصيات الفنية المدروسة في المجالات الفرعية لترشيد استخدام الموارد المائية. وأتضح وجود فروق معنوية بين رأى المبحوثين من المجموعتين في مدى قيام الإرشاد الزراعي بنقل التوصيات الفنية المدروسة في المجالات الفرعية لترشيد استخدام الموارد المائية بالواحة ومستوى معرفة المبحوثين من مزارعى الواحة ومستوى تنفيذهم لها .
دراسة عجمى (2005 )عن دور الإرشاد الزراعي في مكافحة الآفات والأمراض التي تصيب أشجار نخيل البلح بمحافظة الوادى الجديد. والتى استهدفت الدراسة تحديد الأهمية النسبية للمصادر الإرشادية لمعلومات الزراع عن مكافحة الآفات والأمراض التي تصيب نخيل البلح، وتحديد الخدمات الإرشادية للزراع في مجال مكافحة الآفات والأمراض، وتحديد معرفة الزراع للآفات والأمراض التي تصيب نخيل البلح، وتحديد تنفيذ الزراع للتوصيات الإرشادية الفنية لمكافحة الآفات والأمراض التي تصيب نخيل البلح، وتم قياس الدور من خلال تحديد الأهمية النسبية للمصادر الإرشادية لمعلومات الزراع عن مكافحة الآفات والأمراض التي تصيب نخيل البلح، واستخدم المنهج التحليلى فى قياس الدور، وكانت أهم النتائج هى ضعف دور الإرشاد الزراعي في توصيل المعارف للزراع، وأيضا ضعف دوره في إرشاد الزراع بتنفيذ التوصيات الإرشادية الفنية لمكافحة الآفات والأمراض التي تصيب نخيل البلح، وأظهرت النتائج أن الطرق الإرشادية المستخدمة في إرشاد الزراع بدرجة عالية هى: الزيارات الحقلية، والندوات الإرشادية، والاجتماعات الارشادية، والمطبوعات الإرشادية، والزيارات المكتبية، وأن الطرق الإرشادية التي تستخدم في إرشاد الزراع بدرجة متوسطة هى: الحقول الإرشادية، والايضاح العملى، وأن الطرق الإرشادية التي تستخدم في إرشاد الزراع بدرجة ضعيفة هما أفلام الفيديو، والتسجيلات الصوتية.
دراسة نوارة ( 2005 ) عن دور الإرشاد الزراعي في تدنية الفقد المحصولى لبعض الحاصلات الزراعية. والتى استهدفت الدراسة التعرف على التعرف على الدور الحالى والمستقبلى للارشاد الزراعي في تدنية الفاقد في محصولى الطماطم والبطاطس، والتعرف على مستوى معارف وتنفيذ الزراع للتوصيات الخاصة بتدنية الفاقد لمحصولى الطماطم والبطاطس، وتم قياس الدور من خلال المصادر المعرفية التى حددها الزراع وهى الإرشاد الزراعى، والأهل والجيران ، والخبرة الشخصية ، وتاجر المستلزمات كمصادر لمعرفتهم، وتم قياس الدور المستقبلى باستعراض النسب المئوية لغير المطبقين للتوصيات الفنية وهذه الفئة فى حاجة للجهود الإرشادية لتوصيل المعلومة بشكل صحيح، وقد استخدم المنهج الوصفى فى قياس الدور، وكانت أهم النتائج أن هناك قصور في الدور الإرشادي الحالي بشكل عام في عمليات الحصاد وما بعد الحصاد وأن الغالبية العظمى من الزراع لم يتضمن نشاطهم الارشادى أنشطة متعلقة بتدنية الفاقد، وتوضح النتائج ارتفاع معارف وتنفيذ الزراع في أغلب مراحل مراحل انتاج المحصول وعمليات الحصاد، وعمليات ما بعد الحصاد بالنسبة لانتاج البطاطس والطماطم، وأظهرت النتائج أن الدور المستقبلى من وجهة نظر الزراع هو أن يركز واضعى ومخططى البرامج الارشادية مستقبلا ًعلى عمليات ما بعد الحصاد، وعمليات ما قبل الحصاد، وعمليات الحصاد وذلك لارتفاع نسبة التنفيذ في هذه العمليات، وأوضح المرشدون الزراعيون أن الدور المستقبلى من وجهة نظرهم يجب أن يكون الزراع على دراية بالعديد من التوصيات الخاصة بتدنية الفاقد بداية من عمليات ما قبل الزراعة،وعمليات الزراعة، وعمليات ما قبل الحصاد، وعمليات الحصاد، وعمليات تسويق المحصول، ولتفعيل الدور الارشادى في مجال تدنية الفاقد مستقبلاً يجب تدريب المرشدين على أحدث المعارف والمهارات في مجال تقليل الفاقد، والاهتمام بالنشرات الإرشادية والمجلات الزراعية.
دراسة متولى (2006) عن الدور المرتقب للعمل الإرشادى الزراعي في العمل الإرشادى مع زراع البساتين بمحافظة شمال سيناء. والتى استهدفت الدراسة تحديد الفرق بين متوسط كل من درجة المعرفة والتنفيذ لتوصيات إنتاج وتسويق محصولى الكنتالوب والخوخ لدى الزراع، وتحديد مجالات العمل الإرشادى من خلال رأى الزراع لأدوار الإرشاد الزراعي المدركة والمتوقعة والمؤداه، وتحديد الفرق بين كل من زراع الكنتالوب والخوخ من حيث متوسط درجة رؤية كل من الدور المدرك، والدور المتوقع، والدور المؤدى للإرشاد الزراعى، وتحديد الفرق بين متوسطى درجة رؤية الزراع لأدوار العمل الإرشادى فيما بين الدور المدرك والمتوقع، والدور المتوقع والمؤدى، والدور المدرك والمؤدى، وقد تم قياس أدوار الإرشاد الزراعى( المدرك، المؤدى، المرتقب) من خلال رصد احد عشر مجال للخدمة الإرشادية ضمت 40 نشاطاً مختلفاً، حيث تم تقسيم الأجابة إلى أربعة مستويات أعطيت الاستجابة أربعة درجات كالتالى (4، 3، 2، 1) وبذلك تراوحت الدرجة لكل دور ما بين (40-160) درجة، واستخدم المنهج التحليلى فى قياس أدوار الإرشاد الزراعى، وأوضحت النتائج أن التنفيذ أقل من المعرفة والخاص بتوصيات إنتاج وتسويق محصولى الدراسة، وأن قدر كبيرا مما يعرفه الزراع لا يستخدمونه لذا يلزم مواجهة عقبات تنفيذ الزراع لتوصيات إنتاج وتسويق محصولى الدراسة، وأظهرت النتائج عدم وجود أى مجال من مجالات العمل الإرشادى في مستوى عالى من الإدراك، في حين وقعت مجالات تنمية المجتمعات الزراعية، والمشاركة الشعبية، والاستثمار الخاص، والمشاركة في المشروعات الصغيرة، والإرشاد البيئى في مستوى الإدراك المتوسط، والمجالات الباقية وقعت في المجالات المنخفضة، وبينت النتائج أن توقعات الأدوار المرتقبة في مجال الإنتاج الزراعي كانت عالية، أما مجال تنمية الشباب الريفي فكان مستوى توقعات أدواره ضعيفة، كما أظهرت النتائج أن الإرشاد البيئي، والتنمية المستدامة، والاستثمار الخاص، والمشاركة الشعبية في العمل المز رعى جاءت في مستوى التوقعات المتوسطة، وأشارت النتائج أن مستوى أداء أدوار المرشدين في مجال الإنتاج والتسويق الزراعي كان متوسطا، أما في المجالات فأن مستوى الأداء للأدوار كان منخفضة، في حين كان مستوى أدوار الإرشاد الزراعي المؤداة كانت متوسطة في الإرشاد البيئي، والتنمية المستدامه، وتنمية الشباب الريفى، والنهوض بالمرأة، والاستثمار الزراعى، والمشاركة الشعبية، وتنمية المجتمعات الزراعية، والإدارة المزرعية، والمشروعات الصغيرة، والتخطيط الاقتصادي .
دراسة الكوه (2007) عن دور الإرشاد الزراعي في نشر المعارف المتعلقة بزراعة وإنتاج الحبوب العطرية في الأراضي الجديدة وأراضى الاستصلاح. والتى استهدفت الدراسة التعرف على دور الإرشاد الزراعي في مجال نشر المعارف المتعلقة بزراعة وإنتاج الحبوب العطرية من خلال معرفة وتطبيق الزراع للتوصيات الفنية الخاصة بزراعة وإنتاج الحبوب العطرية، وتحديد مصادر معرفة وتطبيق الزراع للتوصيات الفنية الخاصة بزراعة وإنتاج الحبوب العطرية، وقد تم قياس الدور من خلال مصادر معرفة الزراع بالتوصيات الفنية لمحصولى الدراسة، وقد استخدم المنهج الوصفى فى قياس الدور، وأشارت النتائج إلى أن هناك انخفاض ملحوظ في دور الإرشاد الزراعي في نشر التوصيات الفنية الخاصة بزراعة وإنتاج الحبوب العطرية، وأن درجة معرفة الزراع لغالبية التوصيات الفنية كانت منخفضة، وأتضح أن درجة ممارسة الزراع للتوصيات الفنية كانت منخفضة نسبيا، وبينت النتائج أن مصادر معرفة الزراع للتوصيات كانت أما لمصادر إرشادية زراعية أو لمصادر إرشادية أخرى حيث كانت المصادر الإرشادية الزراعية التي عرف الزراع منها التوصيات الفنية لمحصول الكراوية والكمون كانت نسبته معرفتهم هي57.14 %، 43.4 % على الترتيب، بينما كانت المصادر الإرشادية الأخرى التي عرف منها الزراع التوصيات الفنية لمحصول الكراوية والكمون كانت نسبته معرفتهم هي42.85%، 56.6% على الترتيب.
ب- نتائج الدراسات السابقة لمحصول نخيل البلح
دراسة ياسمين محمود (1999 ) عن برنامج تدريبى لمزارعى النخيل في محافظة الوادى الجديد على الإدارة المتكاملة لإنتاج المحصول مع الحد من التلوث. والتىاستهدفت الدراسة تحديد أهم المشكلات التي تواجه زراع النخيل بالوادى الجديد على الإدارة المتكاملة لإنتاج محصول البلح والمتعلقة بحسن استغلالهم للموارد البيئية وحمايتها من التلوث، وتحديد الاحتياجات التدريبية لزراع النخيل على الإدارة المتكاملة لإنتاج المحصول مع الحد من التلوث، وتحديد درجات معارف الزراع بالتوصيات الفنية الخاصة بالإدارة المتكاملة لإنتاج محصول النخيل، وأوضحت النتائج أن المشكلات التي تواجه زراع نخيل البلح في الوادى الجديد هي نقص التكنولوجيا الخاصة بخدمة النخيل، وعدم وجود مشاتل متخصصة للنخيل، وقلة العمالة المدربة، وصعوبة تحديد كمية المياه اللازمة لرى النخيل، وصعوبة إجراء خدمة رأس النخلة. أظهرت النتائج أن المشكلات المتعلقة بحسن استغلال زراع النخيل للموارد البيئية هى: أن غالبية الزراع يزرعون الأرض تحت أشجار النخيل، وأن غالبيتهم لا يرغبون في استخدام الرى بالتنقيط، وأنهم لا يزرعون النخيل بالبذرة، وأن أهم أساليب الحفاظ على البيئية من التلوث هي عدم استخدام الكيماويات، وضرورة التخلص من المخلفات بدون استخدام الكيماويات، وأتضح أن أهم أساليب الحفاظ على النخيل من الإصابة بالآفات والأمراض هي التقليم، والنظافة، وأظهرت النتائج أن أعلى درجة للاحتياج المعرفي لزراع النخيل كان للمعارف المتعلقة بخدمة رأس النخلة والمحصول، وأما أعلى درجة احتياج تنفيذي كانت للممارسات المتعلقة بالمشتل، وكان اتجاهات الزراع إيجابية نحو زراعة وإنتاج النخيل
دراسة عبد العال، وهلال ( 2000 ) عن الاحتياجات المعرفية والتنفيذية لزراع نخيل التمر بواحة سيوه.
استهدفت الدراسة التعرف على درجة الاحتياج المعرفي والتنفيذى لزراع نخيل التمر بواحة سيوه، والتعرف على أهم المشكلات التي تواجه زراع نخيل التمر بواحة سيوه، واستخدم المنهج التحليلى فى قياس الاحتياج المعرفى والتنفيذى، وأظهرت النتائج أن الزراع لديهم احتياج معرفي عالي فيما يتعلق بعمليات الخدمة الأولى لإنشاء بستان نخيل التمر، وعمليات الخدمة المستمر للأشجار النامية، وبينت النتائج أن درجة الاحتياج التنفيذي للزراع فيما يتعلق بعملية خدمة رأس النخلة، وعملية الجمع والحصاد كانت متوسطة، وأشارت النتائج إلى أن درجة الاحتياج التنفيذي للزراع فيما يتعلق بكل عمليات زراعة وإنتاج نخيل التمر كانت عالية، وأوضحت النتائج أن هناك مجموعة من المشكلات تعوق عملية زراعة وإنتاج نخيل التمر من أهمها نقص معارف ومهارات زراع النخيل، وعدم وجود منافذ تسويقية تعاونية لبيع التمر، وقصور الدور الإرشادى في مجال زراعة وإنتاج التمر.
دراسة عيسى (2004 ) عن تبنى زراع نخيل البلح للتقنيات الإنتاجية الحديثة بمنطقة البرلس بمحافظة كفر الشيخ. والتى استهدفت الدراسة تحديد درجة تبنى الزراع لبعض التقنيات الحديثة في مجال إنتاج نخيل البلح، وتحديد درجة تبنيهم للتقنيات الحديثة في مجال إنتاج نخيل البلح كمتغير تابع، والتعرف على المشكلات التي تواجه الزراع في تبني التقنيات الحديثة بالنسبة لنخيل البلح ومقترحاتهم للتغلب عليها، وتم قياس تبنى زراع نخيل البلح للتقنيات الإنتاجية من خلال مستوى تبنيهم لمجالين رئيسيين وهما مستوى تبنى التقنيات الحديثة فى مجال زراعة الفسائل فى الأرض المستديمة ورعايتها حتى الجمع، كما قيس المستوى التنفيذى من خلال الوقوف على مدى تنفيذ الزراع لعشرة مجلات فرعية، وأمكن الحصول على درجة تعبر على مستوى تبنى المبحوث لهذه العمليات الإنتاجية فى مجال إنتاج وزراعة نخيل البلح، واستخدم المنهج التحليلى فى قياس التبنى، وأوضحت النتائج أن مستوى معرفة الزراع بالتقنيات الحديثة لإنتاج نخيل البلح كان منخفضا ويعبر عن 33% من المبحوثين، في حين أن قرابة 52% من المبحوثين كان مستوى معرفتهم كان متوسطا، بينما جاء في المستوى المعرفي المرتفع قرابة 15% من المبحوثين، وبينت النتائج أن توزيع الزراع عينة البحث وفقا لمتوسط مستوى تبنيهم للتقنيات الحديثة في مجال نخيل البلح أن 87% من المبحوثين جاءوا في فئة التبني المنخفض والمتوسط بينما جاءت في فئة التبني المرتفع 13% مما يستدل منه على تدنى مستوى تبنى هؤلاء المبحوثين للتوصيات المثلى الخاصة بهذا المحصول، وفيما يتعلق بتبنى الزراع للتوصيات المثلى بعملية التكاثر الخضري وإنتاج الفسائل أتضح أن قرابة 81% من المبحوثين قد وقعوا في فئتي التبني المنخفض والمتوسط مما يشير إلى تدنى مستوى التبني للتوصيات الإرشادية المثلى في هذه العملية، وفيما يخص تبنى الزراع للتوصيات المثلى في عملية التلقيح والتقويس، والخف، والتكميم تبين أن 79% من الزراع وقعوا في فئتي التبني المنخفض أو المتوسط مما يعكس مستوى تبنيهم للتوصيات المثلى المنخفض أوالمتوسط. وفيما يتعلق بتبنى الزراع للتوصيات المثلى لعملية التقليم يتضح من نتائج هذه العملية أن قرابة 78% من الزراع جاءوا في فئتي التبني المنخفض أوالمتوسط، وأظهرت النتائج أن مستوى تبنى الزراع للتوصيات الخاصة بعملية التسميد والرى، ومكافحة الآفات الحشرية، وعملية مقاومة الأمراض، وعملية قطف الثمار قد جاءوا في فئة التبني المنخفض أو المتوسط.
دراسة عبد المجيد (2004 ) عن معوقات التحديث الزراعي في مجال إنتاج نخيل البلح بحمهورية مصر العربية " دراسة ميدانية لزراع نخيل البلح ببعض قرى الدلتا " والتى استهدفت الدراسة التعرف على الأهمية النسبية لمصادر المعلومات المزرعية، والتعرف على المستوى الحالى والمتوقع لتحديث ممارسات زراع نخيل البلح، والتعرف على المعوقات التي تحول دون تحديث الزراع لممارستهم المزرعية، وقد استخدم أسلوب المناقشة الجماعية المركزة فى جمع بيانات الدراسة ، واستخدم انسب المئوية ،والمتوسط الحسابى ، والمتوسط المرجح كأساليب للتحليل الاحصائى واستخلاص النتائج، وقد توصلت الدراسة إلى أن الخبرة المتوارثة هي المصدر الرئيسى لمعلومات الزراع عن زراعة النخيل، وضعف الأنشطة الإرشادية الزراعية المقدمة للزراع،وانخفاض الدور الذي يقوم به الإرشاد الزراعي في حل المشكلات التي تواجه الزراع، كما أظهرت النتائج وجود مستوى متوسط من تحديث الزراع الحالى والمتوقع للممارسات المزرعية المدروسة، وضعف إدراك الزراع للتحديث، وأوضحت النتائج أن هناك سيطرة للمعارف والمعتقدات الخاطئة على سلوك الزراع، ونقص المعلومات، وعدم توفر التكنولوجيات المستحدثة كانت أهم المعوقات التي تحول دون تحديث الزراع لممارسات زراعة نخيل البلح.
دراسة رباب حسين (2004)عن الاحتياجات الإرشادية في مجال نخيل البلح. والتى استهدفت الدراسة التعرف على الاحتياجات الإرشادية المعرفية لمزارعى نخيل البلح، والتعرف على الأنشطة الإرشادية التي تقدم لزراع النخيل، وأيضا التعرف على مصادر المعلومات التي يستقى الزراع منهم معلوماتهم، والتعرف على المشاكل التي تواجه زراع نخيل البلح بمنطقة الدراسة، واستخدم المنهج الحليلى فى قياس الاحتياج، وكانت أهم النتائج أن 98.4% من المبحوثين كانوا من ذوى المستوى المعرفي المنخفض في مجال زراعة أشجار نخيل البلح، وأشارت النتائج إلى أن الإرشاد الزراعي لا يقدم خدمات لمزارعى النخيل وهذا يدل على ضعف دور الإرشاد الزراعي في تقديم خدمات لزراع محصول الدراسة، وبينت نتائج الدراسة إلى أن المصادر التي يستقى الزراع منها معلوماتهم هي الجيران، والأصدقاء ثم المرشد الزراعي. في حين كان الزراع لا يعتمدوا على مجلة الإرشاد الزراعي بنسبة 97.2% منهم، ولا يعتمدوا على البرامج الريفية بالتليفزيون بنسبة 75.8% منهم. وتبين من النتائج أن أكثر المشاكل التي تواجه الزراع هي ارتفاع أسعار الأسمدة الكيماوية ثم ارتفاع أسعار الأيدى العاملة.
دراسة عبد العال (2006 ) عن الاحتياجات الإرشادية لزراع نخيل البلح في مجال أداء بعض العمليات الفنية بمنطقتى واحة سيوه وشمال سيناء. والتى استهدفت الدراسة التعرف على مصادر معلومات الزراع، والتعرف على مستوى الاحتياج المعرفي والتنفيذى لزراع نخيل البلح بالعمليات الفنية لرأس النخلة.واستخدم المنهج الوصفى فى قياس الاحتياج، وكانت أهم النتائج أن مصادر المعلومات التي يستقى منها زراع نخيل البلح بواحة سيوه هي الخبرة الشخصية والجيران وشيخ القبيلة ثم مدير الجمعية الزراعية، والمرشد الزراعي، والإذاعة المسموعة. بينما كانت مصادر المعلومات للزراع بشمال سيناء هي الخبرة الشخصية، والأهل والجيران، والمرشد الزراعي ثم شيخ القبيلة، ومدير الجمعية التعاونية الزراعية، والتليفزيون، وهذا يبين أن دور الإرشاد الزراعي منخفضا في تقديم المعلومات التي يحتاج إليها زراع نخيل البلح، وأشارت النتائج أن الاحتياج المعرفي لمزارعى واحة سيوه كان مرتفعا في ثلاث ممارسات من عملية التقليم، في حين كان مستوى الاحتياج المعرفي للزراع بمنطقة شمال سيناء كان مرتفعا في أربعة ممارسات، وأظهرت النتائج أن الاحتياج المعرفي لعملية التلقيح كان مرتفعا في ممارستين بواحة سيوه بينما الاحتياج كان مرتفعا في ثلاث ممارسات لمزارعى شمال سيناء.وبينت نتائج الدراسة أن زراع منطقة سيوه وشمال سيناء كان احتياجهم المعرفي عاليا في ممارسة واحدة وذلك في عملية التكميم، وأوضحت النتائج بالنسبة لعملية خف الثمار لزراع واحة سيوه، ومنطقة شمال سيناء كان الاحتياج المعرفي عاليا في ممارسة واحدة فقط،وأظهرت النتائج أن مستوى الاحتياج التنفيذى كان مرتفعا في أربعة ممارسات بينما كان الاحتياج التنفيذى في منطقة شمال سيناء مرتفعا في ممارسة واحدة , وفيما يتعلق بعملية التلقيح أتضح أن زراع واحة سيوه كان احتياجهم التنفيذى مرتفعا في ثلاث ممارسات بينما كان زراع شمال سيناء كان احتياجهم عاليا في ممارستين. أما بخصوص عملية التقويس كان احتياج زراع واحة سيوه مرتفعا في خمس ممارسات في حين كان الاحتياج التنفيذى لزراع شمال سيناء عاليا في ممارستين , وأشارت النتائج إلى أن احتياج الزراع التنفيذى بمنطقة واحة سيوه كان عاليا في ممارستين بينما كان احتياج الزراع بشمال سيناء عاليا في ممارسة واحدة , أما بالنسبة لعملية التكميم فكان احتياجهم التنفيذى عاليا في جميع الممارسات لزراع واحة سيوه وشمال سيناء.
ج- علاقة دور الإرشاد الزراعي ببعض المتغيرات المستقلة
1- السن:
لا يمكن القطع باتجاه العلاقة بين السن وبين دور الإرشاد الزراعى، وهذا ما تعبر عنه نتائج الدراسات السابقة في هذا المجال، فعندما يقرر البعض وجود علاقة بين السن وبين دور الإرشاد الزراعى، فيقرر آخرون عدم وجود علاقة بين السن و دور الإرشاد الزراعى.
توصلت نتائج دراسة كل من الشبراوى ( 1972، ص 215 )، وحسب النبى (1980، ص 100 )،) وزقيزق ( 1991، ص 94)، و الطنوبى ( 1992، ص 96 ) والجارحى وسالم ( 1995، ص 123)، ونجلاء عماره ( 1997، ص 65 )، و أحمد ( 1999، ص 11 ) ، وأبو زيد ( 2002، ص 138 )، وسلام (2002،ص )، وعجمى(2005، ص120 ) إلى وجود علاقة معنوية بين السن ودور الإرشاد الزراعى، بينما توصلت دراسات أخرى إلى وجود علاقة غير معنوية بين السن ودور الإرشاد الزراعي وهي دراسة كل من حبيب ورشاد (1993، ص 21)، والوردانى (1994، ص 133 )، وحبيب (1994، ص 214)، وحماده وعصمت ( 1994، ص 13)، وحبيب ( 1996،ص49 )، ورشاد ( 1997، ص 15)، شاكر (1999،ص 10)، وغنيم ( 2002، ص 131). وهكذا يتضح أنه يغلب على الدراسات السابقة وجود تباين في علاقة السن بدور لإرشاد الزراعى، ولا ينبغي أن يؤخذ ذلك مؤشراً على عدم أهمية السن، وإنما قد تعود بعض النتائج إلى تأثير البرامج الإرشادية المكثفة التي تؤثر على الزراع من مختلف الأعمار، وكذا يرى البعض الآخر أن ذلك قد يرجع إلى قلة التباين بين العينات البحثية .
2- درجة تعليم المبحوث
وقد تبين من نتائج دراسات كل من أبو العز ( 1974، ص 65 )، السماوى ( 1991، ص137 )، و حبيب ورشاد ( 1993، ص 21 –23 )، ونيلى فرج ( 1993،ص133 )، وأبو زيـد ( 2002، ص 139 ) وحمـاده وعصمت ( 1994، ص 18 )، ورشاد ( 1997،ص 14)، أحمد (1999،ص11)،
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
الباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» الباب الثانى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة
» الباب الثانى الاستعراض المرجعى - الفصل الرابع - الدراسات السابقة
» الباب الرابع - الفصل الرابع - الدراسات السابقة
» الباب الثانى - الصل الرابع - الدراسات السابقة
» الباب الثانى - الفصل الخامس - الدراسات السابقة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
دكتور / إسماعيل عبد المالك محمد إسماعيل :: كتب ورسائل وأبحاث ومقالات علمية :: رسائل وأبحاث علمية :: دور الإرشاد الزراعى فى إنتاج وتسويق محصول نخيل البلح بواحة سيوه-
انتقل الى: